منذ القرون الوسطى، بدت مكة في أعين الرحالة الغربيين جوهرة التاج في خريطة الرحلات الاستكشافية. يخفق لها قلب المغامرة، وتغري المكتشفين بما خفي منها أكثر مما ظهر.
بدا خبر صعود النسخة الإنكليزية من رواية "سِفْر الاختفاء" للكاتبة الفلسطينية ابتسام عازم إلى القائمة الطويلة لجائزة البوكر الدولية محفزا لإعادة قراءة هذه الرواية
موسم استثنائي في السعودية كما في سوريا، يحمل في قلبه عرض مسلسل "معاوية" المؤجل منذ سنوات. وكذلك عرض "أم 44" و"شارع الأعشى" اللذين يطرحان قصصا نسائية جريئة.
لم تأت رياح "الأوسكار" بما تشتهيه سفن صناع فيلم "الوحشي"، فرغم حصوله على ثلاث جوائز، فإنه لم يحقق الاكتساح المتوقع لفيلم يستغل "الهولوكوست" لصالح الدعاية المفضوحة لإسرائيل.
قاد الشيخ محمود التهامي تحولا جذريا في الإنشاد، مجددا فيه دون المساس بروحه. يقول لـ"المجلة": "عند التوحد مع المعنى، أنسلخ تماما من العالم المادي إلى الروحي".
يقدم جيمس مانغولد فيلما عن بوب ديلان يتحدى فيه بعض الصور المتراكمة عن هذه الشخصية الأيقونية، متخذا من فعل الخيانة مدخلا جديدا لقراءة تجربة الرجل الذي أصبح واحدا من أبرز المؤثرين الثقافيين في العالم.
لا يستهدف هذا المقال حصر أسماء السينمائيات العربيات على الساحة حاليا، ولا يعني ذكر بعضهن، عدم تقدير بعضهن الآخر. فهي مجرد محاولة للإضاءة على أعمال تستحق المشاهدة والتأمل.
يُعرف الرئيس دونالد ترمب بولعه بالمشاريع العملاقة، ليس فقط كوسيلة لتعزيز القدرات الوطنية بل كجزء من نهجه الإداري القائم على التسويق السياسي وإثارة الرأي العام. فهل ينجح في إكمال حلمه الدفاعي؟