القمم الكبرى، منذ 1972 وحتى اليوم، ليست سوى محاولات متكرّرة لوضع ضمادات جديدة على جسد عالم لا يهدأ، وليست سوى جرعات مخدرة في مخاض مؤلم لولادة النظام العالمي الجديد.
لا إصلاح إداريا وتنمويا وثقافيا وحياتيا حقيقيا في البلاد، بل مظاهر وإيحاءات بأن تحولات ما ستظهر على النظام الحاكم، تجنبا لمواجهة الشارع والمجتمع الإيراني
مستقبل سوريا مرهون بقدرتها على أن تكون شريكا موثوقا في مسيرة تعافيها. وإذا لم يتحقق ذلك، فقد لا يجد الفاعلون الدوليون خيارا سوى الاستثمار في بدائل أكثر قابلية للتحقق
لطالما حلم ممثلو وادي السليكون طويلا، بتقويض الحريات لصالح الاقتصاد، لكي تنتقل السياسة في الدولة إلى نمط إدارة الشركات التي تسيطر عليها التقنيات الجديدة