اخترنا في "المجلة" أن يكون ملف "ترمب وإيران... صفقة أو ضربة" قصة غلاف شهر مايو/أيار، نعالجه من جميع جوانبه، وتداعيات أي من الاحتمالين على الشرق الأوسط
منذ اللحظة الأولى لسقوط نظام الأسد والمرشد في طهران يحرض على سوريا والسوريين، وها هو الإعلام الإيراني يتعاطى مع تمرد الساحل بلغة العارف والمتنبئ، فهل تحركت السلطة في دمشق ضد ما يحاك؟