بعد الهجوم الإسرائيلي غير المسبوق في الدوحة، تجدد السؤال وبألحاح أكبر عما إذا كان أعضاء المكتب السياسي لـ"حماس" سيغادرون العاصمة القطرية بعد أن استقروا فيها لنحو 13 عاما منذ مغادرتهم سوريا عام 2012؟
أعاد المؤتمر العام الكردي الذي انعقد في مدينة القامشلي وضم مختلف الأطياف الكردية، إلقاء الضوء على حساسيات العلاقة مع حكومة دمشق، بعدما بدا أن المسائل بين الطرفين في طريقها إلى الحل
المشهد العام من السياسات الداخلية إلى الخارجية إلى الاقتصادية إلى المالية غلبت عليه الفوضى وبدا وكأن عقد الإدارة المحكمة لشؤون البلاد قد انفرط من بين يديه وخيمت على الآفاق سحابة من عدم اليقين
إصرار الكرد السوريين على مطالب لن تقبلها دمشق ولا الدول المجاورة يفتح الباب أمام احتمالية تجدد الصراع، ولكن اندلاع صراع جديد سيقود إلى مزيد من الدمار في سوريا، وقد يشعل نزاعات محلية أخرى
هناك سيناريوهات محتملة يمكن أن يلجأ إليها ترمب للحصول على فترة رئاسية ثالثة، ولكنّ أيا من هذه السيناريوهات يمثل واحدا من أعمق مخاوف الآباء المؤسسين للولايات المتحدة
كل السلطات منذ اندلاع ثورة 1962، احتفظت بأكبر معسكرات الجيش والأمن ومخازنهما داخل المدينة وفي الجبال المحيطة بها، اعتقادا من قبل تلك السلطات أن هذا يحول دون تكرار الانقلابات
"المرشد الأعلى" الذي لا يزال صاحب الكلمة العليا، بدأ يدرك ضرورة الموازنة بين المصالح المتنافسة داخل النظام والمجتمع الأوسع، وبالتالي منَح الضوء الأخضر لاستمرار المحادثات