"شواطئ غريبة" هو عنوان المعرض الذي تقيمه قاعة "بيرموندسي" بلندن لرسامين من أجيال مختلفة، رسم كل واحد منهم المشهد الطبيعي بأسلوبه ووفق طريقة تفكيره في الفن.
منذ أن خطا الإنسان العاقل أولى خطواته في التاريخ، لم يكن الفن مجرد نشاط ثانوي أو زينة شكلية، إذ انغرس في صميم بنيته المجتمعية والرمزية والدينية وحتى التنظيمية.
على مدار مشواره الفني، قدم المخرج المصري خالد جلال نموذجا فريدا للمسرحي العاشق، مما أكسبه تقديرا مع كل عمل يخرج إلى النور حاملا توقيعه، وهو ما تجلى مع أحدث أعماله، "حواديت".
تنتمي الروائية البحرينية ليلى المطوع إلى جيل جديد من الأصوات السردية في الخليج العربي، جيل يكتب ذاكرة المكان ويتناول الجوانب المهمشة، مغامرا بتفكيك البنى التقليدية للرواية.
يتوقف الرسام اللبناني رفيق الحريري في حديثه مع "المجلة" عند اختياره ضمن لائحة "فوربس" للمتميزين تحت سن الثلاثين، معتبرا أنه "المنعطف الذي تدفقت بعده الفرص".