يبدأ معرض "عبادة الجمال" في لندن بالتمثال النصفي لنفرتيتي، وهي مثال الجمال التي أجمع العالم على امتداحها منذ يوم نحتها، ويمتدّ إلى ما هو أبعد من هذا التمثيل الفريد للجمال.
منذ اللحظة الأولى، ودون أي التباس، تثير انتباهك الأقنعة الأفريقية الموزعة في معظم قاعات المعرض، مما يُذكّر بأن ما نشهده هنا كان يُستهجن سابقا باعتباره بدائيا وكان يُرفض بشدّة
بالشراكة بين "غاليري مصر" في القاهرة و"غاليري إرم" في الرياض وتنسيق الفنان محمد طلعت علي أقيم أخيرا في العاصمة السعودية معرض للرسام المصري عادل السيوي بعنوان "كاريزما".
يسجل المشهد الفني في سوريا، مدفوعا بظهور مواهب جديدة، حراكا إبداعيا متجددا بعد أكثر من عقد من الصراع والكوارث الطبيعية والهجرة والمشكلات الاقتصادية المتزايدة.
اختار الفنان الإماراتي محمد أحمد إبراهيم طريقا مختلفا لتجربته حيث كان واحدا من خمسة فنانين يقدمون أعمالهم بأسلوب مفاهيمي، وهذا ما جعله يواجه الكثير من التحديات في ثمانينات القرن الماضي.
من "دافوس الرياض" انهمرت الرسائل السياسية والاقتصادية الى العالم، وحددت الاتجاهات المستقبلية في الاقتصاد والتوازنات الجيوسياسية الدقيقة للعبور من آتون الحروب والصراعات الى الاستقرار والنمو في المنطقة.
زيادة الانتهاكات ضد "القبائل الأفريقية" في دارفور، هزائم "الدعم السريع" في أم درمان بولاية الخرطوم، اعلان الحركات المسلحة الدارفورية إنهاء الحياد، أسباب دفعت "الدعم السريع" لتجديد الحشد لاجتياح الفاشر