رغم النكبة الحاصلة، تبدو إسرائيل غير قادرة على تجاوز وجود الشعب الفلسطيني، وشطبه من الخريطة السياسية، إذ على العكس مما توخته فإن حربها، ومن حيث لا ترغب حكومة نتنياهو، أعادت فكرة الدولة الفلسطينية
تحولت الاحتجاجات المناوئة لحكومة نتنياهو إلى نشاط سياسي أسبوعي بعد فترة من السكون في أعقاب هجمات 7 أكتوبر، وانضمت عائلات الرهائن إلى الدعوات المطالبة بإقالة رئيس الوزراء
تتزايد الدلائل على تباعد المواقف بين الرئيس الأميركي وبين رئيس الوزراء الإسرائيلي من خلال تصريحات بايدن عن "خط أحمر" في رفح وإصراره على إدخال المساعدات الإنسانية إلى غزة
هما يشكلان الثنائي النشط والمثالي للمتطرفين اليهود: إيتمار بن غفير يعمل في الضوء ويخطف انتباه الجمهور والصحافة. بينما الآخر، بتسلئيل سموتريتش، فيتحرك خلف الأبواب المغلقة
يرتفع الإنفاق الحكومي الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول بشكل متواصل مع الحاجة إلى تمويل نفقات حرب غزة وتضاعف عجز الموازنة، وثمة اقتراحات باقفال وزارات زائدة على الحاجة لمعالجة العجز.
يبدو أن الولايات المتحدة تريد استحضار كل الملفات وربطها بإنهاء الصراع وذلك بتوسيع دائرة الوسطاء وإشراك المملكة العربية السعودية ووضع الاتفاق الإبراهيمي على الطاولة مقابل تسوية نهائية لم تتضح معالمها
يعتبر السابع من أكتوبر/ تشرين الأول بداية حقبة جديدة في المنطقة والعالم؛ إذ تبدو كل الخيارات ممكنة. ربما يكون العالم مقبلا على حرب طويلة ومستمرة، وربما يشهد نهاية للصراع وبداية لعملية السلام
على الرغم من العلاقات الاقتصادية والأمنية والسياسية التاريخية والقوية بين دول الخليج والاتحاد الأوروبي، لا تزال الشراكة بين الطرفين تفتقر إلى إطار موحد على غرار اتفاقية التجارة حرة.
قوبل اختيار "مهرجان كان السينمائي الدولي" الفيلم السعودي "نورة" للمخرج الشاب توفيق الزايدي، للمشاركة في فعاليات الدورة 77 للمهرجان، بحفاوة في الوسط السينمائي السعودي والعربي.
أعلنت "يونسكو" يوم 23 أبريل/نيسان من كل عام بوصفه "اليوم العالمي للكتاب وحقوق المؤلف"، إذ يصادف ذكرى وفاة مجموعة من الأدباء المرموقين مثل وليم شكسبير وميغيل دي ثربانتس.
قبل إبداء الإعجاب بمظاهرات طلاب الجامعات الأميركية ودعاواهم إلى وقف إطلاق النار في غزة وامتناع جامعاتهم عن التعامل مع اسرائيل، لا بد من إشارة سريعة إلى ما تتركه المقاربات السريعة والمتسرعة من…
هدم المنازل والملحقات "المخالفة" يؤرق فلسطينيي القدس، ليس بسبب ما يتركه من أثر نفسي بالغ وطويل الأمد فحسب، بل أيضا بسبب الكلفة التي تصل إلى أكثر من 30 ألف دولار أميركي