يواجه الاقتصاد المصري تحديات وأخطارا متفاقمة جراء حرب إسرائيل وإيران، من ارتفاع أسعار الطاقة والضغط على الجنيه والاحتياط بالعملات الأجنبية وتراجع الاستثمارات والسياحة.
موازنات تنموية أطلقتها دول المغرب العربي، يصل مجموعها الى 253 مليار دولار، إلا أن الصراعات السياسية والاقتصادية بينها تؤجج غياب الثقة وتدفعها إلى سباق للتسلح بما يهدد التنمية والنمو الموعودين.
تقلب النظام الاقتصادي للحكم في مصر بين اشتراكي ورأسمالي، له تأثيراته العميقة على الاقتصاد المصري، لا سيما مع إدارة القطاع العام لمنشآت اقتصادية كبيرة تتمتع بميزات لا يمكن للقطاع الخاص منافستها.
مع عودة الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض تراهن روسيا على توجهه الى خفض الدعم لأوكرانيا، وتاليا أوروبا، والأهم تخفيف العقوبات بعد انهاء الحرب، مما قد ينعش اقتصادها، فهل ينجح الرهان؟
تتهيأ الجزائر لإصدار أول مشروع خاص بالصكوك السيادية في تاريخ البلاد، في خطوة تهدف لاستقطاب الأموال المتداولة حاليا في السوق الموازية في ظل الإمكانات الكبيرة محليا وعالميا علها تشكل طوق نجاة للاقتصاد.
سوريا بعد الحرب ليست كما قبلها، فقد خسرت البلاد مقوماتها الاقتصادية وقطاعاتها الانتاجية وغرق اقتصادها في التضخم وشعبها في الفقر المدقع، والسؤال الأبرز اليوم بعد سقوط نظام الأسد، إلى أين يتجه الاقتصاد؟
تضاعف عدد سكان العراق خلال العقدين الأخيرين، وهو نمو مضطرد لم يرافقه تطور مماثل في البنية الاقتصادية، بل ارتفعت البطالة بشكل ملحوظ ولم يستفد من القدرات البشرية ومصادر الثروات الطبيعية للبلاد.
التركيبة السكانية في الولايات المتحدة آخذه في التغير، إذ انخفضت النسبة المئوية للأميركيين البيض الذين شكّلوا قاعدة الجمهوريين من العدد الإجمالي للسكان.
مع سقوط نظام بشار الأسد تلوح بوادر تفاؤل حذره بمستقبل أفضل دونه تحديات سياسية واقتصادية واجتماعية شتى، في ظل تعدد السلطات، والمخاوف الأمنية التي قد لا تشجع الاستثمارات والمساعدات العربية قريبا.
هنأ الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بمناسبة فوز السعودية باستضافة بطولة "كأس العالم 2034" التي ستنشر رسائل المحبة والسلام.
تفاوتت تفاعلات الأطراف اليمنية مع التصعيد بين تل أبيب وطهران، بين الصمت والاستنكار والشماتة والتشفي، كل بحسب اصطفافه، لكن الأبرز نأي الحوثيين بأنفسهم عن أي رد عسكري
تقوم رؤية ترمب للشرق الأوسط على التعاون البرغماتي في مواجهة التهديدات الأمنية الخارجية والتطرف الداخلي، ودمج إسرائيل في الترتيبات الأمنية والاقتصادية الإقليمية من خلال توسيع "اتفاقيات إبراهام"