"وقف النار" ليس إلا تسمية، فـ "حرب الظل" التي كانت قائمة قبل أن تقصف إيران، إسرائيل بصواريخ العام الماضي، ستتحول إلى حرب هجينة تتخللها موجات عنف مباشر ، مع احتمال بأن يتطور حادث صغير لمواجهة شاملة
القرار 1701 غير مستدام ويفتقر لتدابير عقابية، وسينتهكه "حزب الله". لذلك، لابد من سياسة طويلة بعد وقف النار وقطع طرق إمداده بالسلاح من طهران عبر العراق وسوريا، ودعم الدولة اللبنانية باستعادة القرار
إسرائيل استطاعت عبر أدوات الحرب النفسية التي طورتها وأضافتها إلى قدراتها التدميرية بث الرعب في أوساط اللبنانيين، وهي تواصل قصف مواقع عدة وسط نزوح جماعي من الجنوب:
مثلما ترفض حكومة نتنياهو أي عودة لـ"حماس" أو للسلطة الفلسطينية إلى غزة، بذريعة منع تكرار هجوم 7 أكتوبر، ستحول على نحو مشابه دون عودة "حزب الله" أو حتى السلطة الشرعية اللبنانية الى الجنوب
أعلن الجيش الإسرائيلي عن شن موجة جديدة من الهجمات على "حزب الله" جنوب لبنان الاثنين، ودعا لأول مرة "المدنيين" للابتعاد فورا عن دائرة الخطر، ما يؤشر الى دخول التصعيد مرحلة جديدة
أعلن الجيش الإسرائيلي عن شن موجة جديدة من الهجمات على "حزب الله" جنوب لبنان الاثنين، ودعا لأول مرة "المدنيين" للابتعاد فورا عن دائرة الخطر، ما يؤشر الى دخول التصعيد مرحلة جديدة
أعلن الجيش الإسرائيلي عن شن موجة جديدة من الهجمات على "حزب الله" جنوب لبنان الاثنين، ودعا لأول مرة "المدنيين" للابتعاد فورا عن دائرة الخطر، ما يؤشر الى دخول التصعيد مرحلة جديدة
نظرا للتوجّس العميق للرئيس الأميركي العميق من أيّ أنخراط مفتوح في الشرق الأوسط، هل يكتفي بضربة ضد المنشأة النووية، فيعيد القاذفات إلى قواعدها... ويُعلن "النصر"؟