حاولت وثيقة "صمود" تصوير الحرب على أنها امتداد للنضالات السودانية، وليست نتيجة أفعال "الدعم السريع" ومحاولته الانقلابية في 2023، بل تعكسها على أنها امتداد لصراع طويل
أعلن الجيش الإسرائيلي عن شن موجة جديدة من الهجمات على "حزب الله" جنوب لبنان الاثنين، ودعا لأول مرة "المدنيين" للابتعاد فورا عن دائرة الخطر، ما يؤشر الى دخول التصعيد مرحلة جديدة
أعلن الجيش الإسرائيلي عن شن موجة جديدة من الهجمات على "حزب الله" جنوب لبنان الاثنين، ودعا لأول مرة "المدنيين" للابتعاد فورا عن دائرة الخطر، ما يؤشر الى دخول التصعيد مرحلة جديدة
أعلن الجيش الإسرائيلي عن شن موجة جديدة من الهجمات على "حزب الله" جنوب لبنان الاثنين، ودعا لأول مرة "المدنيين" للابتعاد فورا عن دائرة الخطر، ما يؤشر الى دخول التصعيد مرحلة جديدة
هذا التكتيك، الذي يقوم على ربط مكونات الهواتف الخلوية أو أجهزة الاتصال بالمتفجرات، لا يعتبر أمرا جديدا بالنسبة للموساد، فالاختراقات تتجاوز مجرد أجهزة النداء والاتصال اللاسلكي
سيكون التقارب التركي-السوري في حد ذاته مؤثرا كثيرا، لكنه لن يكون كافيا لضمان السلام والاستقرار في سوريا. وما لم تتوصل الأطراف إلى حل سياسي شامل، فإن خطر تجدد الصراع سيظل قائما:
استمرار الربط بين جبهتي لبنان وغزة يعقّد التسوية ويؤخرها خصوصا بعد الهجوم على "الضاحية"، وبين الحرب والتسوية سيستمر التصعيد وسيتقدم الميدان على السياسة في سباق بين محاولات ضبطه وإبداع صيغ للحل:
أثارت التهنئة الأميركية للرئيس الجزائري بإعادة انتخابه مخاوف من تغيير ما في سياسة الولايات المتحدة تجاه الأوضاع في منطقة المغرب العربي، فهل ستنحاز واشنطن إلى الجزائر على حساب مراكش؟
عمليا، لم تغيّر تفجيرات أجهزة الاتصال اللاسلكية التي استهدفت عناصر "حزب الله" على الأراضي اللبنانية وفي سوريا، نظرة المؤيدين ولا المعارضين تجاه الحزب،"الستاتيكو" الشعبي (السياسي) بقي على حاله:
لم يسبق لـ"حزب الله" أن شهد خرقا أمنيا بهذا الحجم. بيد أن هذه الهجمات لم تضرب "حزب الله" ضربة قوية فحسب، بل أثارت أيضا حالة من الذعر في جميع أنحاء شبكة وكلاء إيران في الشرق الأوسط
"وقف النار" ليس إلا تسمية، فـ "حرب الظل" التي كانت قائمة قبل أن تقصف إيران، إسرائيل بصواريخ العام الماضي، ستتحول إلى حرب هجينة تتخللها موجات عنف مباشر ، مع احتمال بأن يتطور حادث صغير لمواجهة شاملة
تتحول دول منطقة الساحل وبلدان جنوب الصحراء، في القارة الأفريقية، إلى ساحة مركزية في صراع النفوذ العالمي على الثروات. فالمعادن النادرة لم تعد مجرد موارد اقتصادية، بل أضحت أوراق ضغط جيوسياسي.