لطالما رفضت أدبيات "حزب الله" وممارسته السياسية الاعتراف بالدولة اللبنانية، فمنذ رسالته إلى العالم، إلى حين دخوله الحكومة اللبنانية، رفض "الحزب" اتفاق الطائف، هنا بعض من سيرة الحزب وأدبياته:
يتحدث المفكر اللبناني لـ"المجلة" عن مشهد لبنان خصوصا بعد اغتيال حسن نصرالله وانعاكاسات ذلك على السياسة والاجتماع الشيعيين، بعد صدور الطبعة السادسة من كتابه: "دولة حزب الله... لبنان مجتمعا إسلاميا":
صحيح أن روسيا نجحت في تغيير معادلات الأزمة السورية عبر ترجيح ميزان القوى لصالح النظام لكن النتائج السياسية والاقتصادية لتدخلها في سوريا لم تكن على قدر التوقعات. ما هي حصيلة تسع سنوات من هذا التدخل:
أعلن ناطق باسم الجيش الإسرائيلي يوم الثلثاء 1 أكتوبر، ان الهجمات البرية ستستهدف معاقل "حزب الله" جنوب لبنان. ما السيناريوهات؟ ما وجه التقاطع والتباين مع حرب 2006 أو حرب غزة؟
وكأنما ذاك "التوازن" الذي استمرت الرطانة به سنين طويلة، هو الأوهى من بيت عنكبوت، وكأنه لم يكن سوى "صرح من خيال فهوى"، تاركًا خلفه بلادًا من الردم والدم والركام والحرائق
تمتلك الجزائر خاصية تؤهلها لاحتواء الأزمة في مالي، وهي إلمامها بتركيبة مجتمع الطوارق أكثر من غيرها. فهل تكرر تجربة رعاية اتفاق للسلام في تلك البلاد التي ينهشها العنف كما فعلت في 2015؟