نسلط الضوء هنا على بعض من هذه الأصوات المنسية التي تستحق إعادة اكتشاف، ومن خلال قراءة مسيرتهم وأعمالهم نكشف عن الدور المهم الذي لعبوه في تشكيل الهوية الثقافية والفكرية لروسيا.
تقتحم الفنانة اللبنانية ماجدة ملكون في معرضها الأخير "الأم الرئيسة"، العديد من المناطق الممنوعة، وربما يكون آخر المعارض التشكيلية التي شهدتها العاصمة قبل اندلاع أحداث الحرب الأخيرة.
من بين أعمال الفنانة التشكيلية الروسية زينايدا سيريبرياكوفا الأكثر تفردا، لوحاتها المنجزة إثر رحلتيها المتعاقبتين إلى المغرب، الأولى 1929/1928 والثانية 1932.
كانت أكاليل الغار علامة على التكريم في المسابقات الرياضية أو في اللقاءات الشعرية، وتشير كلمة "Laureates" التي تصف حائزي جائزة نوبل إلى إكليل الغار الذي يضعه الإله أبولو في الأساطير اليونانية.
تعيش دور النشر في فلسطين ظروفا تختلف باختلاف المكان والظروف الاقتصادية والأمنية التي تعمل فيها. إلا أن الواقع الأشد قسوة الذي يعاني منه الناشرون هو في قطاع غزة.
ما الذي يدفع شاعرٌ معاصر إلى إعادة تأليف ملحمة قديمة بلغة جديدة ومختلفة؟ أجاب الشاعر الأميركي من أصل هندي أميت مجمودار على هذا السؤال ودافع عما فعله ببصيرة الرائي الذي يُتْقن أدواته.
حين كان لويس بلان يعمل قنصلا عاما لفرنسا في جدة، بدأ في تحرير موسوعة عن المؤلفات الفرنسية المتعلقة بهذه المدينة فتفاجأ بأن إحدى قصائد ديوان "أسطورة العصور" لفيكتور هوغو تشير إليها.