مع تعهد باكستان بالرد عسكريا على الهجمات، تزداد المخاوف من انزلاق البلدين إلى نزاع مفتوح جديد، بعد أن خاضا ثلاث حروب سابقة بسبب كشمير. ويُخشى أن يتحول هذا التصعيد إلى مواجهة نووية
هل يصلح مشروع إمبراطوري يحاكي رومانسية قومية وينطوي على نزعة إحيائية تبسيطية وفهم طفولي للتاريخ، كشعار لدولة تواجه قيامها عقبات ضخمة من النوع الذي نراه في سوريا اليوم؟
الشعوب العربية اليوم إذ تسمع تسجيلات جمال عبد الناصر تراه أجرأ منهم على مراجعة نفسه، وأبعد نظرا منهم إذ اهتم بحال العرب بعده، ولم يشأ أن يبقيهم على خطاباته النارية وعداوته لمختلف الدول العربية