من يتابع الشأن الأميركي خلال العقد الماضي يدرك تماما أن اغتيال كيرك ليس إلا حلقة في سلسلة العنف السياسي الذي أدخل الولايات المتحدة في حالة انقسام لم تشهدها منذ ستينات القرن الماضي، بل فاقتها بكثير
قد تبحث "حماس" عن مخرج لها من مشهد الحكم، لكن بطريقة مشرفة، تحفظ ماء وجهها مع محاولة الإبقاء على وجودها في المشهد السياسي الفلسطيني، بعيدا عن مشهد الحكم، وذلك على الأقل خلال السنوات القليلة القادمة
بعد اشتداد عزلتها الداخلية والخارجية تشعر جماعة الحوثيين بقلق شديد مع اقتراب العمل بالأمر التنفيذي للرئيس الأميركي دونالد ترمب للتعامل معها كـ"منظمة إرهابية أجنبية"
مع عودة ترمب إلى البيت الأبيض التي تهدد بتعطيل التحالف الغربي على عدد من المستويات، فمن المؤكد أن حاجة القادة الأوروبيين إلى إظهار المزيد من الوحدة والعزم أصبحت أكبر من أي وقت مضى
يبدو أن الشرع الذي يدرك حساسية إقامة علاقات دبلوماسية مع روسيا، يسير على خط رفيع يتمثل في التواصل مع موسكو مع العمل في الوقت نفسه على تقليل ردود الفعل السلبية المحلية والغربية
استطلعت "المجلة" آراء عدد من سكان قطاع غزة الناجين من حرب الإبادة- داخل القطاع وخارجه- حول مخططات تهجيرهم إلى دول أخرى بحسب تصريحات ترمب، وكان السواد الأعظم منهم رافضا لفكرة السفر أو الهجرة
تنص المادة الثانية من الدستور الأميركي على أن الرئيس هو رأس السلطة التنفيذية، ويتمتع بسلطات تنفيذية واسعة تشمل إصدار القرارات والأوامر التنفيذية، وخاصة في الشؤون المتعلقة بالعلاقات الخارجية والأمن