ترمب وإيران... صفقة أو ضربة

قصة غلاف "المجلة" شهر مايو/أيار، نعالجه من جميع جوانبه، وتداعيات أي من الاحتمالين على الشرق الأوسط

براين ستوفر
براين ستوفر

ترمب وإيران... صفقة أو ضربة

منذ وصول الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى البيت الأبيض، وضع "المرشد" الإيراني علي خامنئي أمام خيارين: صفقة تتضمن التخلي عن طموح السلاح النووي والصواريخ البالستية مقابل رفع العقوبات والازدهار الاقتصادي، أو الاستعداد لضربات عسكرية أميركية وإسرائيلية ترمي إلى تفكيك البرنامج النووي.

كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يراهن على أن وجود حليفه في البيت الأبيض، سيعجل بالخيار الثاني، لكن ترمب، الذي تعهد بإنهاء الحروب و "فرض السلام بالقوة"، اختار الأول ونجح عبر الجمع بين أسلوبي الضغط والإغراءات في جلب "المرشد" إلى مائدة التفاوض ضمن سقف زمني قدره 60 يوما.

اخترنا في "المجلة" أن يكون "ترمب وإيران... صفقة أو ضربة" قصة غلاف شهر مايو/أيار، نعالجه من جميع جوانبه، مع توقف عند جولات المفاوضات الأخيرة في مسقط وروما، والتفجير الغامض بميناء رجائي بمدينة بندر عباس جنوبي إيران يوم 26 أبريل/نيسان، وتداعيات أي من الاحتمالين على الشرق الأوسط:

1- ترمب وإيران... صفقة أو ضربة، بقلم إبراهيم حميدي

2- ماذا لو فشلت المفاوضات الأميركية - الإيرانية، بقلم: آراش عزيزي

3- إسراتيجية إسرائيل ازاء إيران تصطدم بترمب "الدبلوماسي"، بقلم مايكل هوروفيتز

font change

مقالات ذات صلة