بينما تسير في شوارع العاصمة اللبنانية بيروت، خاصة تلك الداخلية الممتدة بين منطقتي مار مخايل والجميزة، يصعب ألا تستوقفك بضع صور صغيرة معلقة في زوايا منسية، خاصة على جدران الشوارع ذات الطابع الأثري.
في رواية "يوم الجرو" يكشف الكاتب السعودي محمد الحارثي عن وجه الماضي القاتم، موضحا كيف أنه يمكن الفقر والظلم والجهل تشويه أخلاق الإنسان ولغته وحتى حياته بأكملها.
توجت هيئة الترفيه السعودية مساهمتها في دعم قطاع السينما بإطلاق أستوديوهات الحصن "بيغ تايم" وهي الأكبر من نوعها في الشرق الوسط، لتعلن من خلال هذا المشروع دخول السينما السعودية مرحلة جديدة.
بعد نجاح روايته "تغريبة القافر" (2021)، يعود الكاتب العماني زهران القاسمي ليتوغل في أعماق النفس البشرية، مجسدا الخوف ككيان يسيطر على الوجود، وذلك في روايته الجديدة "الروع".
لا تعتبر نيويورك العاصمة الأولى للفنون الحديثة والمعاصرة في العالم لكثرة متاحفها وصالات العرض فيها فحسب، بل لأنها المدينة الأكثر انفتاحا على الجديد المغامر والمتمرد والذاهب إلى الأقاصي في تحولاته.
لم تعد معرفتنا بالأدب النيجيري تقتصر على سوينكا وتشينوا أتشيبي، فقد رسخت شيماماندا نغوزي أديشي مكانتها برواية "أميريكانا" كأبرز صوت أدبي في جيلها من الكتّاب الأفارقة.