بعد الخسارة المريرة التي تكبدتها المهندسة المعمارية الفلسطينية يارا شريف، المقيمة في لندن، أطلقت مع شركائها في "فريق تجديد فلسطين"، مبادرة "معماريون من أجل غزة"، في بينالي البندقية للهندسة المعمارية.
في رواية "يوم الجرو" يكشف الكاتب السعودي محمد الحارثي عن وجه الماضي القاتم، موضحا كيف أنه يمكن الفقر والظلم والجهل تشويه أخلاق الإنسان ولغته وحتى حياته بأكملها.
توجت هيئة الترفيه السعودية مساهمتها في دعم قطاع السينما بإطلاق أستوديوهات الحصن "بيغ تايم" وهي الأكبر من نوعها في الشرق الوسط، لتعلن من خلال هذا المشروع دخول السينما السعودية مرحلة جديدة.
بعد نجاح روايته "تغريبة القافر" (2021)، يعود الكاتب العماني زهران القاسمي ليتوغل في أعماق النفس البشرية، مجسدا الخوف ككيان يسيطر على الوجود، وذلك في روايته الجديدة "الروع".
لا تعتبر نيويورك العاصمة الأولى للفنون الحديثة والمعاصرة في العالم لكثرة متاحفها وصالات العرض فيها فحسب، بل لأنها المدينة الأكثر انفتاحا على الجديد المغامر والمتمرد والذاهب إلى الأقاصي في تحولاته.
لم تعد معرفتنا بالأدب النيجيري تقتصر على سوينكا وتشينوا أتشيبي، فقد رسخت شيماماندا نغوزي أديشي مكانتها برواية "أميريكانا" كأبرز صوت أدبي في جيلها من الكتّاب الأفارقة.
قد توفر تعهدات إسرائيل بـ"حماية الدروز" بعض الطمأنينة لدروز سوريا، إلا أنها تنطوي أيضا على مخاطر كبيرة. فمن خلال تقديم نفسها كحامية للدروز، وضعت إسرائيل المجتمع الدرزي عن غير قصد في دائرة الاستهداف
بعد عرض الموسم الثالث والأخير من مسلسل "لعبة الحبار" صار في إمكاننا أن نتأمل عملا، ليس مبالغة القول بأنه من أهم الأعمال الفنية التي عرضت خلال السنوات الأخيرة.